المرأة

حقائق وأرقام عن المرأة أفغانستان نموذجا

أطلق استحواذ حركة طالبان على الحكم في أفغانستان بعد سقوط العاصمة كابول يوم 15 آب/أغسطس الجاري جرس الإنذار فيما يتعلق بوضع المرأة الأفغانية وحقوقها التي اكتسبتها في العشرين عاما الماضية. فسجل حركة طالبان وتاريخها في التعامل مع المرأة، والفتيات، حافل بالانتهاكات والمساوئ بدءا من حرمانها من حقها في التعليم مرورا باستبقائها في المنازل ومنعها من الخروج إلا برفقة أحد محارمها وانتهاء بإغلاق أبواب العمل في وجهها. تجدون في هذه الإنفوغرافيك بعضا من الحقائق والأرقام عن وضع المرأة والفتيات الأفغانيات.

مرت المرأة الأفغانية بمراحل عدة في رحلتها وكفاحها من أجل الحصول على حريتها وحقوقها الأساسية وإنهاء سيطرة الرجل عليها في ذلك البلد، أفغانستان، الذي يشهد منذ أربعة عقود حروبا وثورات لا تتوقف وغالبًا ما تكون النساء والفتيات هن وقودها الأول.

بمرت المرأة الأفغانية بمراحل عدة في رحلتها وكفاحها من أجل الحصول على حريتها وحقوقها الأساسية وإنهاء سيطرة الرجل عليها في ذلك البلد، أفغانستان، الذي يشهد منذ أربعة عقود حروبا وثورات لا تتوقف وغالبًا ما تكون النساء والفتيات هن وقودها الأول.

بعد سقوط حكم طالبان عام 2001 على يد قوات حلف شمال الأطلسي، انفتحت الأبواب على مصراعيها أمام النساء والفتيات للحصول على قسط وافر من التعليم والخروج إلى سوق العمل والتوظيف بل وحتى إدارة الأعمال الخاصة. عشرون عاما مرت، تحقق فيها الكثير للمرأة الأفغانية التي باتت أكثر وعيا بموقفها ووضعها وبما تريد تحقيقه في الحياة.عد سقوط حكم طالبان عام 2001 على يد قوات حلف شمال الأطلسي، انفتحت الأبواب على مصراعيها أمام النساء والفتيات للحصول على قسط وافر من التعليم والخروج إلى سوق العمل والتوظيف بل وحتى إدارة الأعمال الخاصة. عشرون عاما مرت، تحقق فيها الكثير للمرأة الأفغانية التي باتت أكثر وعيا بموقفها ووضعها وبما تريد تحقيقه في الحياة.


إنفوغرافيك - المرأة الأفغانية

فرانس٢٤ ـ موقع حزب الحداثة

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
Translate